الكاتبة وطن

السلامُ عليكُم ورحمةُ الله وبركاتُه أنرتُم/نَّ..

أنا وَطَن، كاتِبَةٌ بِحبرِ الغيوم، عاصِمَتي أوراقُ بَوحِ الكتوم.
قيلَ أنَّني أكتُبُ ما يَعجَزُ اللِّسانُ عن وَصفِه، وما يُحارُ القلبُ في تفسيرِه..
رأيُّكم بِالطبعِ سَيُساعِدُني على التَطوُّرِ والتقدُّم في رِحلتي المليئة بِالشغف في عالمِ الأدبِ والـتأليف..
تَفَضَّلوا توتًا وكوبًا مِنَ القهوة، وابدَأوا رِحلتكم اللطيفة في موقِعي!🫐☕
~أتَمنى أن تجِدوا أنفُسكُم/نَّ هُنا~
تَحياتي: ك/ وَطَن

أقوم بالتحديث كل أسبوع ! تابعني

أحدث المقالات والموضوعات

منشورات وطن
الكاتِبَةُ/ وَطَنْ

قِصة قصيرة: (نَعرِفُكِ)

مرَّ شهرانِ على تعييني وزيرة التربية والتعليم الجديدة، ويالَغرابةِ ما حدث، فقُد غُيِّرت معتقداتي جميعها عن منظومة التعليم بأكملها في أول أسبوع فقط، كانت تُراودني فكرة أنني لستُ وزيرة، بل

عرض المنشور »
منشورات وطن
الكاتِبَةُ/ وَطَنْ

عزيزي نِزار،

  -” تلومُني الدنيا إذا أحببتُهُكأنني أنا خلقتُ الحب واخترعته كأنني أنا على خدودِ الورد قد رسمته كأنني أنا التي…” . انتظر عزيزي نِزار من فضلك، استمِع:تلومُني الدُنيا إذا هجرته! كأنني أنا على

عرض المنشور »
منشورات وطن
الكاتِبَةُ/ وَطَنْ

مُتَفَرِّج

  أمسكَ ذراعَها بلُطفٍ جاذبًا جسدها المُتربع نحوهُ قليلًا، حتى التصقت ركبتيهما، وابتسَمت هيَ بِتوترٍ وحماس. – همم يا زوجَتي العزيزة..بِما أنكِ الخاسرةُ في التحدي، يجبُ أن ألعبَ مجددًا، مع اختيارِ

عرض المنشور »
منشورات وطن
الكاتِبَةُ/ وَطَنْ

إضْرابُ قَلَمْ

  أقبَلَت عليهِ بِقوامِها الرفيعوابتسامةٌ رُسِمَت على شَفتيها بِشكلٍ وديعابتَسَمَ هوَ في هُدوءٍ نادِرأقلَقَ فؤادَها بِصمتِهِ القاتِل!جَلَسَت بِجانِبِه؛ فَابتعدَ عنهاوكأنَّها مُعديَةٌ وخافَ مِنها ابتسمَت بِتعجُّبٍ وصاحت: -أضايقَكَ مجيئِيَ الخافِت ؟ أكمَلَت وهيَ تُبللُ

عرض المنشور »
منشورات وطن
الكاتِبَةُ/ وَطَنْ

أما اكتفيتْ؟

أما اكتفيتْ؟طالَ الليلُ وانقضى وأنتَ ما انتهيتْأَيأتي الزائرُ بِدونِ إذن أهل البيـــــتْ؟أما اكتفيتْ؟عذَّبتَ روحًا أحبتكَ عِندما مضـــــيتْوتركتَ هاجسَ العودةِ لاذعَ السيطأما اكتفيتْ؟تعدمُ الماء وتنشبُ النارَ بِلا هَيــــــــطتُبدِّلُ نوايايَ وتضعُ مع

عرض المنشور »
منشورات وطن
الكاتِبَةُ/ وَطَنْ

رَفرفة

عِندما قلتُ لهُ أنني مجرد “ذنب”
قال لي أنني الذنب الوحيد، الذي يفعلهُ بِكامل وعيِه، و رِضاه..

عرض المنشور »
أخيرًا رأيتُها، أجملُ ما قد يكون
منشورات وطن
الكاتِبَةُ/ وَطَنْ

مَوْز

و لا أعلمُ سرَّ بسمتي عِندما لاقيتُك،
مستندًا على جدارِ السورِ بتوتر

عرض المنشور »
No more posts to show

لكنكَ لا تعلمُ معنى أن أهيمَ بكَ من بِضعِ مشاعر، لم تتكبد عناء إيصالها لي، من ابتساماتٍ سرَقَتها شفتيايَ عنوةً رغمًا عن عاديةِ كلماتِك!

رُقيّة وَطَن
شاركنا

الجمال في الحياة يكمن في الأشياء الصغيرة.